ثانوية ابن النفيس الإعدادية
مرحبا بكم في المدونة الالكترونية
أهداف فضاء الشباب المتمدرس
يندمج خلق فضاءات الشباب المتمدرس
في إطار مشروع المؤسسة الذي يرمي إلى كسب رهان مدرسة مسايرة للعصر ومواكبة
للتقدم؛ كما يسعى إلى الارتقاء بالحياة المدرسية وتحسين المناخ المدرسي حتى
تصبح المؤسسة التربوية فضاء للعلاقات السليمة و للتعايش والتكافل والعمل
حيث يجد كل طرف فيه إمكانية لتحقيق ذاته على النحو الأكمال.
وللنوادي المدرسية دور أساسي يساهم
في النمو النفسي والاجتماعي للمراهق المتمدرس من أجل جعله قادرا على
التصرف الإيجابي لصالحه و لصالح محيطه؛ ولذلك يجب أن تستجيب لمجموعة من
الخصائص التي تعمل على الارتقاء بالحياة المدرسية
ويبقى الهدف الأساس في فضاءات الشباب المتمدرس هو اكتساب المتعلم لثقافة سليمة مساهمة في الرفع من جودة التعلم؛ عن طريق المشاركة في أنشطة النوادي التربوية والاهتمام بمواضيع مختلفة من شأنها أن تسهم في تكوين الشباب و تفتيح طاقاتهم الإبداعية؛ و تتنوع مواضيع النوادي حسب اهتمامات التلاميذ والإمكانيات التي يوفرها لهم المحيط سواء داخل المؤسسة التعليمية أو خارجها.
ويبقى الهدف الأساس في فضاءات الشباب المتمدرس هو اكتساب المتعلم لثقافة سليمة مساهمة في الرفع من جودة التعلم؛ عن طريق المشاركة في أنشطة النوادي التربوية والاهتمام بمواضيع مختلفة من شأنها أن تسهم في تكوين الشباب و تفتيح طاقاتهم الإبداعية؛ و تتنوع مواضيع النوادي حسب اهتمامات التلاميذ والإمكانيات التي يوفرها لهم المحيط سواء داخل المؤسسة التعليمية أو خارجها.
وتتلخص أهداف الفضاء فيما يلي:
• التحلي بروح المسؤولية والإقبال على العمل التطوعي.
• النقاش الحر وإبداء الرأي واحترام الرأي الآخر.
• تنمية وتعزيز المعارف والمهارات والقدرات لاكتساب الكفاءات في مجالات مختلفة.
• القيام بدور نشيط داخل المؤسسة والمجتمع لتكريس المظاهر السلوكية الإيجابية.
• التعرف على القضايا المرتبطة بالمحيط والمجتمع وإتاحة الفرصة لهم للإسهام في معالجتها.
كما تسعى الأندية التربويةإلى تحقيق مجموعة من النتائج، أهمها:
القدرة على تحقيق الذات.
استثمار المكتسبات التعليمة ،وتكييفها في وضعيات جديدة.
الانفتاح على المحيط السوسيو اقتصادي والمهني.
وضع الإنسان في إطاره البيئي.
توظيف الجسد كوسيلة للتعبير والتواصل (التمثيل، الرقص...).
قبول الآخر، واحترام رأيه.
بناء المشروعات الشخصية للتلاميذ، ومتابعتها.
الإسهام في أغناء الرصيد الوثائقي للمكتبة المدرسية (مطويات، ملصقات...)؛
الإسهام في خلق مكتبة نوعية (المكتبة المهنية،المكتبة الحقوقية، الصحية)
• التحلي بروح المسؤولية والإقبال على العمل التطوعي.
• النقاش الحر وإبداء الرأي واحترام الرأي الآخر.
• تنمية وتعزيز المعارف والمهارات والقدرات لاكتساب الكفاءات في مجالات مختلفة.
• القيام بدور نشيط داخل المؤسسة والمجتمع لتكريس المظاهر السلوكية الإيجابية.
• التعرف على القضايا المرتبطة بالمحيط والمجتمع وإتاحة الفرصة لهم للإسهام في معالجتها.
كما تسعى الأندية التربويةإلى تحقيق مجموعة من النتائج، أهمها:
القدرة على تحقيق الذات.
استثمار المكتسبات التعليمة ،وتكييفها في وضعيات جديدة.
الانفتاح على المحيط السوسيو اقتصادي والمهني.
وضع الإنسان في إطاره البيئي.
توظيف الجسد كوسيلة للتعبير والتواصل (التمثيل، الرقص...).
قبول الآخر، واحترام رأيه.
بناء المشروعات الشخصية للتلاميذ، ومتابعتها.
الإسهام في أغناء الرصيد الوثائقي للمكتبة المدرسية (مطويات، ملصقات...)؛
الإسهام في خلق مكتبة نوعية (المكتبة المهنية،المكتبة الحقوقية، الصحية)
صور تجسد لتنوع أنشطة المؤسسة
المبادئ الأساسية لفضاءات الشباب
تُعدّ الأندية المدرسية فضاء مخصصا للشباب ووسيلة مساعدة من بين وسائل الدعم التعليمي
حيث تطمح إلى ترسيخ العمل بمفهوم الجهد التطوعي عند الشباب و التشجيع على العمل في الفرق
وأخذ المبادرة من خلال الأنشطة المبرمجة من طرف التلاميذ أنفسهم، وبتأطير من لدن الأساتذة
المنشطين للنادي. كما تساهم في تطوير مهاراتهم الحياتية وتدريبهم على العمل التطوعي المنتج في المجتمع لاحقاً. و يمكن العمل في إطار نوادي الشباب المتمدرس لأجل بلوغ الغايات التالية
• خلق و تطوير العمل بالمجموعات
• التواصل بين أعضاء الجماعة أستاذ/ تلاميذ، تلميذ/ تلميذ، آباء/ تلاميذ؛
• التفتح على الامتدادات بين المواد الدراسية و الحياة الاجتماعية؛
• استغلال الأوقات الفارغة للتلاميذ؛
• خلق روابط التفاهم و التعاون بين التلاميذ ومؤطريهم ( أساتذة ، جمعية الآباء...)؛
• خلق و تطوير سلوك التلميذ المواطن المندمج في حياته المدرسية؛
• الحد من ظاهرتي التكرار والانقطاع عن الدراسة وظاهرة الانحراف؛
• إدماج مواد التفتح ضمن البرنامج الدراسي؛
• تشجيع التلميذ على روح المبادرة والاستقلال الذاتي وتحمل المسؤولية و ملائمة التعليم لمتطلبات الحياة؛
• القضاء على الظواهر السلبية أو التقليل منها كالغش في الامتحان والعنف والغياب
حيث تطمح إلى ترسيخ العمل بمفهوم الجهد التطوعي عند الشباب و التشجيع على العمل في الفرق
وأخذ المبادرة من خلال الأنشطة المبرمجة من طرف التلاميذ أنفسهم، وبتأطير من لدن الأساتذة
المنشطين للنادي. كما تساهم في تطوير مهاراتهم الحياتية وتدريبهم على العمل التطوعي المنتج في المجتمع لاحقاً. و يمكن العمل في إطار نوادي الشباب المتمدرس لأجل بلوغ الغايات التالية
• خلق و تطوير العمل بالمجموعات
• التواصل بين أعضاء الجماعة أستاذ/ تلاميذ، تلميذ/ تلميذ، آباء/ تلاميذ؛
• التفتح على الامتدادات بين المواد الدراسية و الحياة الاجتماعية؛
• استغلال الأوقات الفارغة للتلاميذ؛
• خلق روابط التفاهم و التعاون بين التلاميذ ومؤطريهم ( أساتذة ، جمعية الآباء...)؛
• خلق و تطوير سلوك التلميذ المواطن المندمج في حياته المدرسية؛
• الحد من ظاهرتي التكرار والانقطاع عن الدراسة وظاهرة الانحراف؛
• إدماج مواد التفتح ضمن البرنامج الدراسي؛
• تشجيع التلميذ على روح المبادرة والاستقلال الذاتي وتحمل المسؤولية و ملائمة التعليم لمتطلبات الحياة؛
• القضاء على الظواهر السلبية أو التقليل منها كالغش في الامتحان والعنف والغياب
اهتمامات هذه الفئة
المواضيع ذات الأولوية بالنسبة للشباب هي من قبيل
التوافق والانسجام مع الذات والمحيط: تقدير الذات، التدرب على القيم الدينية الحقة والعلاقات الإنسانية وقيم المواطنة
تأكيد الذات: كشف المواهب، إبراز الاهتمامات الشخصية، التواصل والتعبير عن الأفكار الشخصية
المبادرة: الانخراط في مشروع شخصي لتحقيق هدف شخصي، تدبير عمل جماعي لمصلحة الجماعة
الصحة الإنجابية: التربية الجنسية، التعرف على الجسد، التخطيط العائلي والأمراض المنقولة جنسيا ومرض فقدان المناعة أنماط الحياة السليمة: التفكر الناقد – العقل السليم- السلوك القويم – التوزن الغذائي
أنماط الحياة غير السليمة: تجنب التدخين- المخدرات- الكحول- العنف بشكل عام-العنف المرتكز على النوع الاجتماعي
الصحة النفسية والعقلية: التغيرات الفسيولوجية، النمو النفسي، العنف بشكل عام والعنف المرتكز على النوع الاجتماعي، التمكين الذاتي ومشاركة الشباب
صور تجسد لتنوع أنشطة المؤسسة
المرجعيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــات
- الميثاق الوطني للتربية والتكوين
المادة 9 تسعى المدرسة المغربية الوطنية الجديدة إلى أن تكون :
ا- مفعمة بالحياة، بفضل نهج تربوي نشيط ، يجاوز التلقي السلبي والعمل الفردي إلى اعتماد التعلم الذاتي، والقدرة على الحوار والمشاركة في الاجتهاد الجماعي.
ب- مفتوحة على محيطها بفضل نهج تربوي قوامه استحضار المجتمع في قلب المدرسة والخروج إليه منها بكل ما يعود بالنفع على الوطن، مما يتطلب نسج علاقات جديدة بين المدرسة وفضائها البيئي والمجتمعي والثقافي والاقتصادي.
المادة 106 من الميثاق
أهداف أنشطة البرامج المحلية:
وتتجلى في عدد من الاختيارات التي تعرضها المدرسة على الآباء والمتعلمين الراشدين، في حدود 15 في المائة، وتخصص إما لساعات الدعم البيداغوجي لفائدة المتعلمين المحتاجين لذلك، أو لأنشطة موازية وأنشطة للتفتح.
المادة 14
يحق للتلاميذ تكوين أندية ثقافية وفنية، وذاك بعد موافقة المجلس الإداري للمؤسسة، وبعد الاطلاع على تقرير المدير في الموضوع. ويجب أن تكون أهداف هذه النوادي منسجمة مع المبادئ العامة للميثاق
المادة 36
يساهم التلاميذ في تنشيط الحياة المدرسية بالانخراط في مختلف النوادي، والمشاركة في التظاهرات الثقافية والفنية
ا- مفعمة بالحياة، بفضل نهج تربوي نشيط ، يجاوز التلقي السلبي والعمل الفردي إلى اعتماد التعلم الذاتي، والقدرة على الحوار والمشاركة في الاجتهاد الجماعي.
ب- مفتوحة على محيطها بفضل نهج تربوي قوامه استحضار المجتمع في قلب المدرسة والخروج إليه منها بكل ما يعود بالنفع على الوطن، مما يتطلب نسج علاقات جديدة بين المدرسة وفضائها البيئي والمجتمعي والثقافي والاقتصادي.
المادة 106 من الميثاق
أهداف أنشطة البرامج المحلية:
وتتجلى في عدد من الاختيارات التي تعرضها المدرسة على الآباء والمتعلمين الراشدين، في حدود 15 في المائة، وتخصص إما لساعات الدعم البيداغوجي لفائدة المتعلمين المحتاجين لذلك، أو لأنشطة موازية وأنشطة للتفتح.
المادة 14
يحق للتلاميذ تكوين أندية ثقافية وفنية، وذاك بعد موافقة المجلس الإداري للمؤسسة، وبعد الاطلاع على تقرير المدير في الموضوع. ويجب أن تكون أهداف هذه النوادي منسجمة مع المبادئ العامة للميثاق
المادة 36
يساهم التلاميذ في تنشيط الحياة المدرسية بالانخراط في مختلف النوادي، والمشاركة في التظاهرات الثقافية والفنية
0 التعليقات
إرسال تعليق